سورة العصر
الآية رقم ( 1 )
{والعصر }
{ والعصر } الدهر أو ما بعد الزوال إلى الغروب أو صلاة العصر.
الآية رقم ( 2 )
{إن الإنسان لفي خسر }
{ إنَّ الإنسان } الجنس { لفي خُسر } في تجارته.
الآية رقم ( 3 )
{إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر }
{ إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات } فليسوا في خسران { وتواصوا } أوصى بعضهم بعضاً { بالحق } الإيمان { وتواصوا بالصبر } على الطاعة وعن المعصية.