المكتبة الإسلامية - تفسير السعدي (تيسير الكريم المنان في تفسير كلام الرحمن)

السورة	آية رقم	آية
النازعات	1 - 14	‏‏‏{وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا * وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا * وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا * فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا * فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا * يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ * قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ * أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ * يَقُولُونَ أَئِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ * أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً * قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ * فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ * فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ‏}‏
النازعات	6	‏‏{‏يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ‏}
النازعات	8	‏‏{‏قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ‏}
النازعات	11	‏‏‏{‏أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً‏}‏
النازعات	12	‏‏{‏قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ‏}
النازعات	13	‏‏{‏فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ‏}
النازعات	15 - 26	‏‏‏{‏هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى * إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طُوًى * اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى * فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى * فَكَذَّبَ وَعَصَى * ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى * فَحَشَرَ فَنَادَى * فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى * فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى‏}‏
النازعات	15	‏‏{‏هَلْ أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى‏}
النازعات	16	‏‏‏{‏إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِي الْمُقَدَّسِ طُوًى‏}‏
النازعات	17	‏‏{‏اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى‏}
طه	44	‏‏{‏يتذكر أو يخشى‏}
النازعات	18	‏‏{‏هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى‏}
النازعات	19	‏‏{‏وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ‏}
النازعات	20	‏‏{‏فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى‏}
الأعراف	107	‏‏{‏فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ‏}
النازعات	22	‏‏{‏ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى‏}
النازعات	24	‏‏{‏أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى‏}
النازعات	25	‏‏{‏فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى‏}
النازعات	26	‏‏{‏إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى‏}
النازعات	27 - 33	‏‏{‏أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا * وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُم‏}
النازعات	27	‏‏{‏أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ‏}
النازعات	30	‏‏{‏وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ‏}
النازعات	31	‏‏{‏أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا‏}
فصلت	9	‏‏‏{‏قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ‏}‏
البقرة	1	‏‏‏{‏ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين‏}‏
النازعات	34 - 41	‏‏{‏فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى * يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى * وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى * فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى‏}
النازعات	35	‏‏{‏يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى‏}
النازعات	36	‏‏{‏وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى‏}
النازعات	37	‏‏{‏فَأَمَّا مَنْ طَغَى‏}
النازعات	38	‏‏{‏وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا‏}
النازعات	39	‏‏{‏فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى‏}
النازعات	40	‏‏{‏وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ‏}
النازعات	42 - 46	‏‏{‏يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا * فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا * إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا * إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا * كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا‏}
النازعات	43	‏‏{‏فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا‏}
النازعات	44	‏‏{‏إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا‏}
الأعراف	187	‏‏‏{‏يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغته يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون‏}‏
النازعات	45	‏‏{‏إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا‏}