|
الشعر |
الشاعر |
 |
ليثٌ بِعَثَّرَ يصطاد الرجالَ إذا ما الليث كذب عن أقرانه صدقا
|
|
 |
إذا لسعته النحل لم يرج لسعها
|
الهذلي في وصف عسال |
 |
عجبت من دهماء إذ تشكونا ومن أبي دهماء إذا يوصينا
خيرا بها كأنما خافونا
|
|
 |
فقلت ادعي وأدْعُ فإن أندى لصوت أن يناديَ داعيان
|
|
 |
أفناهم طوفان موت جارف
|
|
 |
فمن يهجو رسول الله منكم ويمدحه وينصره سواء
|
حسان بن ثابت |
 |
على هطالهم منهم بيوت كأن العنكبوت قد أبتناها
|
الفراء |
 |
علي أهطالهم منهم بيوت
|
|
 |
كأنما يسقط من لغامها بيت عكنباة علي زمامها
|
|
 |
علفتها تبنا وماء باردا
|
|
 |
لقد كان قوَّاد الجياد إلى العدا عليهن غاب من قنى ودروع
|
|
 |
الموت في كل حين ينشد الكفنا ونحن في غفلة عما يراد بنا
لا تركنن إلى الدنيا وزهرتها وإن توشحت من أثوابها الحسنا
أين الأحبة والجيران ما فعلوا أين الذين همو كانوا لها سكنا
سقاهم الموت كأسا غير صافية صيرهم تحت أطباق الثرى رهنا
|
|
 |
تروح لنا الدنيا بغير الذي غدت وتحدث من بعد الأمور أمور
وتجري الليالي باجتماع وفرقة وتطلع فيها أنجم وتغور
فمن ظن أن الدهر باق سروره فذاك محال لا يدوم سرور
عفا الله عمن صير الهم واحدا وأيقن أن الدائرات تدور
|
|
 |
وقد ترى إذ الحياة حِيّ
|
|