|
الشعر |
الشاعر |
 |
ناك كيما يعرف الناس فضلنا إذا خلفونا عند ذكر المكارم
وإنا رؤوس الناس من كل معشر وأن ليس في أرض الحجاز كدارم
وإن لنا المرباع في كل غارة تكون بنجد أو بأرض التهائم
ف
|
الأقرع بن حابس |
 |
بني دارم لا تفخروا إن فخركم يعود وبالا عند ذكر المكارم
هبلتم علينا تفخرون وأنتم لنا خول من بين ظئر وخادم
|
حسان بن ثابت رضي الله عنه |
 |
زجر أبي عروة السباع إذا أشفق أن يختلطن بالغنم
|
نابغة بني جعدة |
 |
أتت رذايا باديا كلالها قد محنت واضطربت آطالها
|
|
 |
ولما رأونا باديا ركباتنا على موطن لا نخلط الجد بالهزل
|
|
 |
يا دارَمَيَّةَ بالعلياء فالسند أقوَتْ وطال عليها سالف الأمد
|
النابغة |
 |
وغير مقلد وموشمات صلين الضوء من صم الرشاد
|
|
 |
وما أدري وسوف إخال أدري أقوم آل حصن أم نساء
|
زهير |
 |
المرء إن كان عاقلا ورعا أشغله عن عيوبه ورعه
كما السقيم المريض يشغله عن وجع الناس كلهم وجعه
|
|
 |
لا تكشفن مساوي الناس ما ستروا فيهتك الله سترا عن مساويكا
واذكر محاسن ما فيهم إذا ذكروا ولا تعب أحدا منهم بما فيكا
|
|
 |
تطاول هذا الليل واسود جانبه وأرقني أن لا خليل ألاعبه
فوالله لولا الله أني أراقبه لزعزع من هذا السرير جوانبه
ولكن عقلي والحياء يكفني وأ كرم بعلي أن تنال مراكبه
|
|
 |
فإن أكلوا لحمي وفرت لحومهم وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجدا
|
|
 |
الناس من جهة التمثيل أكفاء أبوهم آدم والأم حواء
نفس كنفس وأرواح مشاكلة وأعظم خلقت فيهم وأعضاء
فإن يكن لهم من أصلهم حسب يفاخرون به فالطين والماء
ما الفضل إلا لأهل العلم إنهم على الهدى لمن استهدىأدلاء
وقدر كل امرئ ما كان يحسنه وللرجال على الأفعال سيماء
وضد كل امرئ ما كان يجهله والجاهلون لأهل العلم أعداء
|
علي بن أبي طالب رضي الله عنه |
 |
فكاب على حر الجبين ومتق بمدرية كأنه ذلق مشعب
|
|
 |
رأيت سعودا من شعوب كثيرة فلم أر سعدا مثل سعد بن مالك
|
|
 |
قبائل من شعوب ليس فيهم كريم قد يعد ولا نجيب
|
|
 |
وتفرقوا شعبا فكل جزيرة فيها أمير المؤمنين ومنبر
|
|
 |
اقصد الشعب فهو أكثر حي عددا في الحواء ثم القبيله
ثم تتلوها العمارة ثم الـ ـبطن والفخذ بعدها والفصيله
ثم من بعدها العشيرة لكن هي في جنب ما ذكرناه قليله
|
|
 |
قبيلة قبلها شعب وبعدهما عمارة ثم بطن تلوه فجذ
وليس يؤوي الفتى إلا فصيلته ولا سداد لسهم ماله قذذ
|
|
 |
ما يصنع العبد بعز الغني والعز كل العز للمتقي
من عرف الله فلم تغنه معرفة الله فذاك الشقي
|
|
 |
أبلغ بني ثعل عني مغلغلة جهد الرسالة لا ألتا ولا كذبا
|
|
 |
وليلة ذات ندى سريت ولم يلتني عن سراها ليت
|
رؤبة |
 |
ويأكلن ما أعني الولي فلم يلت كأن بحافات النهاء المزارعا
|
الفراء |