الشعر

الشاعر

فباتت تعد النجم في مستحيرة سريع بأيدي الآكلين جمودها

الراعي

أحسن النجم في السماء الثريا والثريا في الأرض زين النساء

عمر بن أبي ربيعة‏

من يرجع العام إلى أهله فما أكيل السبع بالراجع

حسان‏ بن ثابت رضي الله عنه

فشج بها الأماعز وهي تهوي هوي الدلو أسلمها الرشاء

زهير‏

بينما نحن بالبلاكث فالقا ع سراعا والعيس تهوي هويا

خطرت خطرة على القلب من ذكـ ـراك وهنا فما استطعت مضيا

وكم منزل لولاي طحت كما هوى بأجرمه من قلة النيق منهوي

فمن يلق خيرا يحمد الناس أمره ومن يغو لا يعدم على الغي لائما

ألم تر أن النبع يصلب عوده ولا يستوي والخروع المتقصف

الفراء‏

كنت فيهم أبدا ذا حيلة محكم المرة مأمون العقد

امرؤ القيس

قد كنت قبل لقاكم ذا مرة عندي لكل مخاصم ميزانه

ترى الرجل النحيف فتزدريه وحشو ثيابه أسد مرير

حتى استمرت على شزر مريرته مر العزيمة لا رتا ولا ضرعا

لقيط

إني امرؤ ذو مرة فاستبقني فيما ينوب من الخطوب صليب

خفاف بن ندبة‏

أرجل لمتي وأجر ذيلي وتحمل شكتي أفق كميت

فتدليت عليه قافلا وعلى الأرض غيابات الطفل

لبيد

وقد جعلتني من حزيمة إصبعا

أبوعلي

ومهمهين قذفين مرتين قطعته بالسمت لا بالسمتين

ووتر الأساور القياسا

أبو عبيدة‏

لاستفتنتني وذا المسحين في القوس

لوكنت صادقة الذي حدثتني لنجوت منجى الحارث بن هشام

حسان بن ثابت رضي الله عنه

لئن هجرت أخا صدق ومكرمة لقد مريت أخا ما كان يمريكا

يا عز كفرانك لا سبحانك إني رأيت الله قد أهانك

خالد بن الوليد

لا تنصروا اللات إن الله مهلكها وكيف ينصركم من ليس ينتصر

لاهت فما عرفت يوما بخارجة يا ليتها خرجت حتى رأيناها

ألا هل أتى التيم بن عبد مناءة على الشنء فيما بيننا ابن تميم

هوبر الحارثي

فإن تنا عنا ننتقصك وإن تقم فقسمك مضؤوز وأنفك راغم

ضازت بنو أسد بحكمهم إذ يجعلون الرأس كالذنب

إن يغفر الله يغفر جما وأي عبد لك لا ألما

إن تغفر اللهم تغفر جما وأي عبد لك لا ألما

بزينب ألمم قبل أن يرحل الركب وقل إن تملينا فما ملك القلب

ألم خيال من قتيلة بعدما وهى حبلها من حبلنا فتصرما

الأعشى

فإذا وذلك يا كبيشة لم يكن إلا كلمة حالم بخيال

هجان اللون لم تقرأ جنينا

عمرو بن كلثوم‏

فأعطى قليلا ثم أكدى عطاءه ومن يبذل المعروف في الناس يحمد

الحطيئة

إن أجز علقمة بن سعد سعيه لم أجزه ببلاء يوم واحد

ولا تفكرن في ذي العلا عز وجهه فإنك تردى إن فعلت وتخذل

ودونك مصنوعاته فاعتبر بها وقل مثل ما قال الخليل المبجل

السن تضحك والأحشاء تحترق وإنما ضحكها زور ومختلق

يارب باك بعين لا دموع لها ورب ضاحك سن ما به رمق

حتى تلاقي ما يَمني لك الماني

مضى أيلول وارتفع الحرور وأخبت نارها الشعرى العبور

ازف الترحل غير أن ركابنا لما تزل برحالنا وكأن قد

سوامد الليل خفاف الأزواد

أتى الحدثان نسوة آل حرب بمقدور سمدن له سمودا