|
الحديث |
رواه |
 |
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "كُلُّ كَلامٍ" وفي بعض الروايات "كُلُّ أمْرٍ لا يُبْدأُ فِيه بالحَمْد لِلَّهِ فَهُوَ أجْذَمُ" وروي "أقْطَعُ"
|
سنن أبي داود وابن ماجه |
 |
عن أبي هريرة، عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال: "كُلُّ خطْبَةٍ لَيْسَ فِيها تَشَهُّدٌ فَهِيَ كاليَدِ الجَذْماءِ"
|
سنن أبي داود والترمذي |
 |
أن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه لما تُوفي زَوْجُ بنته حفصة رضي اللّه عنهما قال: لقيتُ عثمان فعرضتُ عليه حفصةَ فقلتُ: إن شئتَ أنكحتُك حفصة بنتَ عمر، فقال: سأنظر في أمري، فلبثتُ ليالي ثم لقيني فقال: قد بدا لي أن لا أتزوّج يومي هذا، قال عمر: فلقيتُ أبا بكر الصديق رضي اللّه عنه فقلتُ: إن شئتَ أنكحْتُك حفصةَ بنتَ عمر، فصمتَ أبو بكر رضي اللّه عنه، وذكر تمام الحديث
|
رواه البخاري |
 |
عن عبد اللّه بن مسعود رضي اللّه عنه قال:
علَّمنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم خطبة الحاجة: "الحَمْدُ لِلَّهِ نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنا، مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هادِيَ لَهُ، وأشْهَدُ أنْ لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، وأشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ {يا أيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها، وَبَثَّ مِنْهُما رِجَالاً كَثِيراً وَنِساءً، واتَّقُوا اللَّهَ الذي تَساءَلُونَ بِهِ والأرْحامَ إنَّ اللَّهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً} [النساء:1]. {يا أيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وأَنْتُمْ مُسْلِمُون} [آل عمران: 102] {يا أيُّهَا الَّذين آمَنوا اتَّقُوا اللَّه وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أعْمالَكُمْ، ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ، وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزَاً عَظِيماً} [الأحزاب:71]". هذا لفظ إحدى روايات أبي داود.
وفي رواية له أخرى بعد قوله ورسوله "أرْسَلَهُ بالحَقّ بَشِيراً وَنَذِيراً بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ، مَنْ يُطِعِ اللَّه وَرَسُولَهُ فَقَدْ رَشَدَ، وَمَنْ يَعْصِهِما فإنَّهُ لا يَضُرُّ
|
سنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه |
 |
عن أنس رضي اللّه عنه؛ أن النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم قال لعبد الرحمن بن عوف رضي اللّه عنه حين أخبره أنه تزوّج: "بارَكَ اللَّهُ لَكَ".
|
رواه البخاري ومسلم |
 |
وروينا في الصحيح أيضاً أنه صلى اللّه عليه وسلم قال لجابر رضي اللّه عنه حين أخبره أنه تزوّج: "بارَكَ اللَّهُ عَلَيْكَ"
|
رواه البخاري ومسلم |
 |
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه؛
أن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم كان إذا رفأ الإِنسانُ، أي: إذا تزوّج قال: "بَارَكَ اللَّهُ لك، وبارَكَ عَلَيْكَ، وَجَمَعَ بَيْنَكُما في خَيْرٍ"
|
سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه |
 |
عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده رضي اللّه عنه،
عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال: "إِذَا تَزَوَّجَ أحَدُكُمُ امْرأةً أوِ اشْتَرَى خَادماً فَلْيَقُلِ: اللَّهُمَّ إِني أسألُكَ خَيْرَها وَخَيْرَ ما جَبَلْتَها عَلَيْهِ، وأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرّها وَشَرِّ ما جَبَلْتَها عَلَيْهِ. وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيراً فَلْيأْخُذْ بِذِرْوَةِ سِنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذلكَ" وفي رواية "ثُمَّ ليأْخُذْ بِناصِيَتِ
|
سنن أبي داود وابن ماجه وابن السني |
 |
عن أنس رضي اللّه عنه قال: بنى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بزينب رضي اللّه عنها، فأولم بخبز ولحم.. وذكر الحديث في صفة الوليمة وكثرة مَن دُعي إليها. ثم قال: فخرجَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم فانطلق إلى حجرة عائشة فقال: "السَّلامُ عَلَيْكُمْ أهْلَ البَيْتِ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ" فقالت: وعليك السلام ورحمة اللّه، كيف وجدتَ أهلك؟ بارك اللّه لك، فتقرَّى حُجَر نسائه كلّهنّ يقولُ لهنّ كما يقول لعائشة، ويقلن له كما قالت عائشة
|
رواه البخاري |
 |
عن ابن عباس رضي اللّه عنهما، من طرق كثيرة،
عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قال: "لَوْ أنَّ أحَدَكُمْ إذَا أتى أهْلَهُ قالَ: بِسْمِ اللّه اللَّهُمَّ جَنِّبْنا الشَّيْطانَ وَجَنِّبِ الشَّيْطانَ ما رَزَقْتَنا فَقُضِيَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ لَمْ يَضُرَّهُ" وفي رواية للبخاري "لَمْ يَضُرَّهُ شَيْطانٌ أبَداً"
|
رواه البخاري ومسلم |
 |
عن جابر رضي اللّه عنه قال: قال لي رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "تَزَوََّجْتَ بِكْراً أَمْ ثَيِّباً؟ قلت: تَزوّجتُ ثيباً، قال: هَلاَّ تَزَوَّجْتَ بِكْراً تُلاعِبُها وَتُلاعِبُكَ".
|
رواه البخاري ومسلم |
 |
عن عائشة رضي اللّه عنها قالت: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "أكمَلُ المُؤْمِنِينَ إِيمانَاً أحْسَنُهُمْ خُلُقاً وألْطَفُهُمْ لأهْلِهِ"
|
كتاب الترمذي وسنن النسائي |
 |
عن عليٍّ رضي اللّه عنه قال: كنت رجلاً مَذَّاءً فاستحييتُ أن أسألَ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم لمكان ابنته منّي، فأمرتُ المقدادَ فسألَه.
|
رواه البخاري ومسلم |
 |
عن فاطمة رضي اللّه عنها؛ أنَّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لما دنا ولادها أمرَ أُمَّ سلمة وزينبَ بنتَ جحشٍ أن يأتيا فيقرآ عندها آية الكرسي، و{إن ربَّكم اللَّهُ} [الأعراف:54] إلى آخر الآية، ويعوّذاها بالمعوّذتين
|
رواه ابن السني |
 |
عن أبي رافع رضي اللّه عنه مولى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال؛ رأيتُ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم أذّن في أُذن الحسين بن عليّ حينَ ولدتهُ فاطمةُ بالصلاة ـ رضي اللّه عنهم
|
سنن أبي داود والترمذي |
 |
عن الحسين بن عليّ رضي اللّه عنهما قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "مَنْ وُلِدَ لَهُ مَوْلُودٌ فأذَّنَ في أُذُنِهِ اليُمْنَى، وأقامَ في أُذُنِهِ اليُسْرَى لَمْ تَضُرّهُ أُمُّ الصّبْيانِ"
|
رواه ابن السني |
 |
عن عائشة رضي اللّه عنها قالت: كانَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم يُؤتى بالصبيان فيدعو لهم ويحنّكُهم. وفي رواية: فيدعو لهم بالبركة
|
سنن أبي داود |
 |
عن أسماء بنت أبي بكر رضي اللّه عنها قالت: حملتُ بعبد اللّه بن الزبير بمكة، فأتيتُ المدينةَ فنزلتُ قباءَ فولدتُ بقباءَ، ثم أتيتُ به النَّبي صلى اللّه عليه وسلم، فوضعَه في حِجره ثم دعا بتمرةٍ فمضغَها ثم تفلَ في فِيه، فكانَ أوّل شيء دخل جوفَه ريقُ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، ثم حنَّكَه بالتمرة، ثم دعا له وباركَ عليه
|
رواه البخاري ومسلم |
 |
عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه قال: وُلد لي غلامٌ، فأتيتُ به النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم فسمَّاه إبراهيم، وحنَّكه بتمرةٍ، ودعا له بالبركة،
|
رواه البخاري ومسلم |