|
الحديث |
رواه |
 |
(أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ، قال المغيرة: فأهويت لأنزع خفيه فقال: دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين. فمسح عليهما)
|
رواه البخاري، كتاب الوضوء (206) و مسلم، كتاب الطهارة (274). |
 |
(دعهما فإني أدخلتهما طاهرتين)
|
رواه البخاري، كتاب الوضوء (206) و مسلم، كتاب الطهارة (274). |
 |
(أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى ذات يوم بأصحابه وعليه نعلان فخلعهما في أثناء صلاته، وأخبر أن جبريل أخبره بأن فيهما أذى أو قذراً)
|
رواه أبو داود، كتاب الصلاة (650). |
 |
(أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كنا سفراً ألا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم)
|
رواه الترمذي، كتاب الطهارة (96)، و النسائي، كتاب الطهارة (127)، وابن ماجة كتاب الطهارة (478). |
 |
(جعل النبي صلى الله عليه وسلم للمقيم يوماً وليلة، وللمسافر ثلاثة أيام ولياليهن، يعني في المسح على الخفين)
|
أخرجه مسلم كتاب الطهارة (276). |
 |
(فإني أدخلتهما طاهرتين)
|
رواه البخاري، كتاب الوضوء (206) و مسلم، كتاب الطهارة (274). |
 |
(أن الرسول عليه الصلاة والسلام شكي إليه الرجل يخيل إليه أنه يجد الشيء في صلاته فقال: لا ينصرف حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً)
|
رواه البخاري، كتاب الوضوء (137) و مسلم، كتاب الحيض (361). |
 |
(لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه، وقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يمسح ظاهر خفيه)
|
رواه أبو داود، كتاب الطهارة (162)، (164). |